غرسة لهم، وصدقة لك!
حالت الحرب بين عبد العظيم وحلمه وانقطع عن دراسته لسنوات,
لكنه عجِز عن ايجاد فُرصة عمل بدون شهادة جامعية، فقرر أن يُكمل دراسته رغم المصاعب التي كانت تواجهه..
كان يعاني ختى يؤمّن مصاريف ورسوم الجامعة, وساهمت كفالتكم ودعمكم في تخفيف هذه المعاناة وأعنتموه على تسديد أقساطه, وها هو الآن طالب في السنة الرابعة في كلية الارشاد النفسي..
فشكرًا لكم!